.. سـَــــرَابْ .. و أحـياناً أغـدو تَـنْهيــــدَة

الاثنين، فبراير ٢٦، ٢٠٠٧



.
.
،صَريرُ البَابِ يَحتَلُّ أذنيْ

..هَل حَانَتْ لَحظَةُ الفرَاقْ

!أمْ قُتلَ اللقَاءُ على عَتَبَةِ بابٍ مُواربْ ؟
.
.

61 Comments:

إرسال تعليق

<< Home