.. سـَــــرَابْ .. و أحـياناً أغـدو تَـنْهيــــدَة

الثلاثاء، يناير ١٨، ٢٠٠٥

.
.
العيدُ قريبْ، في طريقهِ إلينا


و مازالَ العالمُ مغمورٌ في تَخبطهِ العشوائي


هلْ سنتذوقُ طعم الفَرح في عيدنا القادم، أم سيطغى طعمُ

!المرارة على نكهةِ الفرحِ المُرتَقَبْ ؟


(عيدٌ جَميلْ، هادئ و سَعيدْ أتمناهُ للجَميعْ)
.
.
.