.. سـَــــرَابْ .. و أحـياناً أغـدو تَـنْهيــــدَة

الاثنين، فبراير ٢٦، ٢٠٠٧



.
.
،صَريرُ البَابِ يَحتَلُّ أذنيْ

..هَل حَانَتْ لَحظَةُ الفرَاقْ

!أمْ قُتلَ اللقَاءُ على عَتَبَةِ بابٍ مُواربْ ؟
.
.

الاثنين، فبراير ١٩، ٢٠٠٧

كُـثُـر
همْ الذينَ يُنفقونَ الوَقتَ و يُبعثرون حَقائبَ أعمارهم
! فيْ رحلة بَحثٍ قَـد لا تُنتجُ شيئاً
.
.
.
،البناءُ فوقَ أرض الإحتمالات مُجازفَة
!! تماماً كالرسم على الغُبار و مصافحَة الفرَاغ
.
.